Translate ترجمة جوجل

الثلاثاء، 15 يوليو 2014

9 طـُرق لتكون سعيداً في عمل لا تحبه

9 طـُرق لتكون سعيداً في عمل لا تحبه

الكاتب: تيا جودوين
ترجمة: م. معتصم كتوعه
المصدر


لأغلبنا العمل يعتبر متطلباً لنا، حتى نكشف الغطاء أو نصنع الفرصة التي تخولنا بأن نعمل ما نُحب. أغلبنا يعمل و لكن.... هو مجرد عمل.
أن تقبل بعمل من الساعة التاسعة صباحاً حتى الساعة الخامسة مساءً هو أمر جيد، حتى تبدأ بأن تستمع لما يمليه عليك شغفك و هدفك. متى ما بدأت بالإعتراف بأن هناك هدف يغذي شغفك، ستشعر بأن عملك الذي تعمله سيشكل عبئاً كبير عليك.
و الطرق التي ستجعلك سعيداً في عمل لا تحبه هي الآتي:

1- إبقى بعيداً عن الدراما: إبتعد عن الأشخاص مثيري الجدل.
2- بادر بعمل مشروع جديد: أربط عملك بمهارة جديدة تود أن تتعلمها و تود تطبيقها.
3- إختر منظوراً أفضل: إبحث عن الفرص و إربح، عوضاً عن الخسارة و الأخطاء.
4- إبحث عن صديق: تشير الدراسات أن الأشخاص الذين لديهم أصدقاء في العمل هم من يملكون أعلى معدل في الرضى الوظيفي.
5- تعلم شيئاً جديد: إقرأ كتاب، إقرأ مقالة، إدرس على الشبكة العنكبوتية و إحصل على شهادة جديدة. إبحث عن طريق يقودك بأن تعرف معلومة جديدة و لتكن مصدر إلهام لك.
6- كن ممتناً: كن ممتناً لما لديك و لما تستطيع أن تفعل بالمهارات التي تمتلك.
7- لا تتحدث عن الأمور السيئة: إرفع من مستوى البيئة الإيجابية في محيط عملك، تحدث بإيجابية عن عملك، تحدث بإيجابية عن زملائك في العمل، و تحدث بإيجابية عن مقر عملك.
8- إستمر في عمل ما تحب أن تعمل: مارس ما تحب أن تعمل في مقر عملك، سواء كان لمدة خمس ساعات أو لمدة خمس دقائق، إبحث عن طريقة تدمج بها ما تحب أن تعمل من خلال عملك.
9- إستمتع بالحياة: لا تجعل عدم حبك لعملك أن يسيطر على حياتك، أضف بعض النشاطات المختلفة لحياتك حتى تصنع التوازن الأفضل.
في الختام، لا يجب أن تكون بائساً حتى و إن كنت في مجال عمل بائس. تحمل مسؤولية صنع سعادتك بنفسك في مجال عملك، و هذه الطريقة ستضمن لك منصب القائد في مجال العمل الذي تحب و الذي تتمنى أن تكون فيه.

إقتراحاتكم و تعليقاتكم تُعلمني و تهمني و تُلهمني
@mkatouah
eng.mkatouah@gmail.com

كلمتي الأخيرة:


التوكل على الله دائماً و أبداً. التفاؤل مطلب مهم, و مواجهة الواقع شر لا بد منه. و لكن الأمل بالله أبداً لا ينضب, فالحمدلله إن أصبت و أستغفر الله إن أخطأت.




هناك 3 تعليقات:

  1. 9 طـُرق لتكون سعيداً في عمل لا تحبه

    ترجمة حرفية .. جملة بـ جملة مع أننا نملك لغة فيها بحر من المجاز والبلاغة والابداع اللغوي ..
    ظلمتها بـ ترجمتك الحرفية لها ..
    و كون العنوان ترجم بـ هذه الطريقة الحرفية ,, فـ يعني أن المقال سـ يترجم بطريقة رتبة مملة ..

    ترجمة جميلة و اعتذر عن تعليقي المتأخر .. لكن أن تصل متأخرا خيرا من أن لا تصل

    ردحذف
  2. اشكرك اخي الكريم على ترجمة مقال مفيد و ايجابي

    ردحذف
  3. كنت احتاج مثل هالكلام .ممتنة لك

    ردحذف

خط تويتر الزمني