5 خطوات ستساعدك لإدارة وقتك!

5 خطوات ستساعدك لإدارة وقتك

المصدر

http://www1.uwe.ac.uk/students/studysupport/studyskills/timemanagement/timemanagementtutorial/manageyourtime.aspx

ترجمة : م. معتصم كتوعه

إدارة الوقت هي عبارة عن تحديد أولوياتك, و التأكد من إنجاز كل ما تريد في الوقت المتوفر لديك.

أعط نفسك بعض الوقت للتخطيط مسبقاً. و عندما تكون خطتك جاهزة, فلن تحتاج بأن تحسب كم من الوقت لديك لعمل شيء معين. فبكل بساطة سيصبح وقتك متوفر!

1-    وضح هدفك:

إسأل نفسك, "لماذا أنت هنا؟". عندما يكون هدفك واضح, هذا سيساعدك بتحديد المهام التي تنوي القيام بها حسب الأهمية.

2-    وضح مهامك:

-         ضع مهامك في قائمة, و حدد كل مهمة بقدر الإمكان, و قسم المهام الكبيرة إلى مجموعة من المهام الصغيرة.

-         ضع مهامك حسب الأولوية و الأهمية. و لكل مهمة إسأل :

ü  ما مدى أهمية هذه المهمة؟ , و أذا واجهت صعوبة في الإجابة, عد لقراءة ما هدفك من هذه المهمة.

ü  ما مدى الإستعجال لهذه المهمة؟, متى يجب أن تنتهي منها.

-         قرر كم تحتاج من الوقت لكل مهمة. و يمكنك معرفة هذا بــــ :

ü  أهمية المهمة

ü  من الوقت المتوفر لديك

3-    نظم مهامك:

ü  اعمل جدول لنفسك, قد يكون مذكرات يومية او مفكرة يومية على الإنترنت, او جدول موسمي على الجدار يوضح الأيام و الأسابيع على مدار السنة.

ü  و أبدأ بالترتيب في الجدول:

§      العمل المدفوع اجره.

§      المحاضرات و الدروس او الإحتبارات.

§      النشاطات الأخرى و الإلتزامات المعروفة و المتوقعة.

ü  تخصيص الوقت:

§      تخصيص الوقت للتسوق او اي شيء أخر

§      تخصيص وقت الإجازات او السفر.

ü  قرر أي الأوقات للدراسة المفردة او العمل المفرد.

ü  تأكد من منطقية جدولك و أنه لا يوجد شيء يتعارض مع شيء أخر.

ü  إرجع للقائمة التي صنعتها و تأكد منها بأن هل تحتاج أي إضافات.

4-    التطبيق:

إدارة الوقت يعتبر سلوك أكثر من كونه مهارة. و متى ما صنعت خطتك , فمن الأفضل الإلتزام بها. و إن شعرت بأنك ستفشل, عد و أضف التعديلات اللازمة للخطة.

5-    المراجعة:

§      خذ بعض الوقت لمراجعة خطتك و أضف بعض التحديثات عليها. و غالباً المراجعة الإسبوعية للخطة تفي بالغرض.

§      و من الأفضل قراءة او حضور ندوات عن كيفية التخطيط السنوي او النصف سنوي للفائدة.

§      و من حين لأخر يحبذ مراجعة كيفية إدارتك لوقتك.

كلمتي الأخيرة:

التوكل على الله دائماً و أبداً. التفاؤل مطلب مهم, و مواجهة الواقع شر لا بد منه. و لكن الأمل بالله أبداً لا ينضب, فالحمدلله إن أصبت و أستغفر الله إن أخطأت.

اقتراحاتكم و تعليقاتكم تُعلمني و تهمني و تُلهمني

@mkatouah

eng.mkatouah@gmail.com

14 تحدي كبير على المهندسين مواجهته

14 تحدي كبير على المهندسين مواجهته

المصدر

http://www.engineeringdaily.net/14-grand-challenges-engineers-will-have-to-address/

ترجمة

م. معتصم كتوعه

العالم أصبح في إحتقان مستمر و قد فاق التعداد السكاني للعالم السبع مليار نسمة. هذا التعداد الهائل سيستهلك الكثير من المواراد, و في نفس الوقت التلوث سيزداد , و سيتطلب منا أن نخفف من هذا الإحتقان بإيجاد سبل الراحة و التحضر في العالم. و من أهم الأمور هي الرغبة الشديدة لإيجاد المياه العذبة و الهواء النقي. و مع هذه التغيرات الديناميكية, اصبح المهندسون جميعاً  هم من يتحمل المسؤولية لتوفير الحلول و إرضاء كل حي حول العالم, مع الحفاظ على القدرة الإستيعابية للنظام البيئي.

إذاً السؤال هو: مالذي يجب أن نفعله الأن و في المستقبل القريب لنتأكد من وجود الأحتياجات الأساسية من الماء النقي, و الصرف الصحي, و الصحة , و التغذية, و الأمن و كل شيء له معنى لكل الحياة البشرية؟

الأكادمية الوطنية للمهندسين وضحت ماذا يجب أن يفعله المهندسون, و قد وضعت 14 تحدي كبير, يحتاج لحلول للتأكد من نجاة كوكب الأرض.

التحديات كالتالي:

1-    توفير الحصول على المياه الصالحة للشرب.

2-    منع الحوادث النووية.

3-    هندسة أدوية أفضل.

4-    تطوير المعلومات الصحية بشكل افضل.

5-    تطوير الطاقة الشمسية لتصبح إقتصادية.

6-    تطوير طرق إحتباس الكربون.

7-    توفير أمن الفضاء الإلكتروني.

8-    الهندسة العصبية العكسية.

9-    إدارة دورة النيتروجين.

10-   إعادة تنظيم و تطوير البنية التحتيه.

11-   هندسة المعدات اللازمة للإكتشافات العلمية.

12-    توفير الطاقة من الإنصهار.

13-    تطوير الواقع الإفتراضي.

14-      تطوير التعليم الشخصي.

إذاً, أي معضلة ستقوم بحلها أيها المهندس؟

كلمتي الأخيرة:

التوكل على الله دائماً و أبداً. التفاؤل مطلب مهم, و مواجهة الواقع شر لا بد منه. و لكن الأمل بالله أبداً لا ينضب, فالحمدلله إن أصبت و أستغفر الله إن أخطأت.

قتراحاتكم و تعليقاتكم تُعلمني و تهمني و تُلهمني

@mkatouah

eng.mkatouah@gmail.com

نحتاج إلى الذكاء العاطفي لننجح

نحتاج إلى الذكاء العاطفي لننجح

الكاتب: ترافيس برادبيري

ترجمة: م. معتصم كتوعه

المصدر

http://www.businessinsider.com/why-you-need-emotional-intelligence-to-succeed-2015-1

عندما ظهر الذكاء العاطفي للعامة, كان بمثابة الحلقة المفقودة بطريقة غريبة. فالناس من ذوي معدلات الذكاء المتوسطة قد تفوقوا على أصحاب معدلات الذكاء المرتفعة بنسبة 70%. و هذا كان بمثابة صدمة كبيرة للناس الذين كانوا يعتقدون بأن إختبارات الذكاء تعتبر مصدر النجاح. بعد عشرات السنين من الأبحاث أصبح التوجه بأن الذكاء العاطفي يعتبر عامل مهم لمعرفة أداء المميزين عن غيرهم.

الذكاء العاطفي هو الشيء الذي يكون داخلنا و الذي لا نستطيع أن ندركه. فهو يؤثر على سلوكنا, و يتنقل في حياتنا الأجتماعية, و يجعلنا نتخذ القرارات الشخصية التى تقود لإنجازات إيجابية. الذكاء العاطفي مكون من أربع مهارات مقترنه مع مهارتين أساسية: المهارات الشخصية و المهارات الإجتماعية.

المهارات الشخصية تتألف من الوعي الشخصي و الإدارة الشخصية, و تركز أكثر على الشخص بعينه في تفاعله مع الأخرين. المهارات الشخصية  تتمحور في قابليتك لتكون واعي بعاطفتك و كيفية إدارة سلوكك و ميولك.

·      الوعي الشخصي و هو قابليتك في أن تفهم عاطفتك بشكل صحيح و أن تكون واعي بها.

·      الإدارة الشخصية هي قابليتك في أن تستخدم وعي عاطفتك لتكون مرن في تصرفاتك و إيجابي بإتجاه سلوكك

المهارات الإجتماعية مكونة من وعيك الإجتماعي و من مهارات إدارة العلاقات. المهارات الإجتماعية و هي تكمن في كيفية فهمك لطباع الأخرين, و فهم سلوكهم, و كيفية تحفيزهم لتستطيع التفاعل معهم بفعالية و تحسين جودة علاقتك معهم.

·      الوعي الإجتماعي هو قابليتك في فهم عواطف الأخرين بشكل صحيح و أن تشعر بما يمرون به.

·      إدارة العلاقات و هي قابليتك بأن تكون واعي بعاطفتك و عواطف الأخرين لتدير التفاعل بشكل ناجح.

الذكاء العاطفي, و إختبار نسبة الذكاء, و شخصيتك يعتبرون شيء مختلف

الذكاء العاطفي يتربع على العناصر الأساسية في السلوك الإنساني التي تتفرع من الذكاء. و لا يوجد حلقة وصل معروفة بين إختبار نسبة الذكاء و الذكاء العاطفي, و بكل بساطة لا تستطيع أن تتوقع الذكاء العاطفي بناءً على ذكاء الشخص بعينه. الذكاء هو قابليتك للتعلم, و هو بالظبط نفس ما يحدث عندما  كان عمرك في الخامس عشرة او الخمسين. 

الذكاء العاطفي هو مجموعة من المهارات من الممكن أن تُعرف و تتطور مع التمارين. و أيضاً بما يمكن التنويه عنه, أن البعض هم أذكياء عاطفياً بالفطرة, فهم يتفوقون  بهذه الخاصية. و أيضاً بالإمكان تطوير الذكاء العاطفي حتى إن لم تكن ولدت و أنت تملك هذه الموهبة.

الشخصية تعتبر أخر قطعة من الأحجية. فهي النمط المستقر الذي يُعرف كل شخص فينا. الشخصية هي الناتج الحاصل من الكثير من المزايا. مثل: أن نظهر ما في داخلنا او ما في داخلنا لا يوحي بما في خارجنا. و لكن مثل إختبار قياس الذكاء, الشخصية لا يمكن إستخدامها لتوقع الذكاء العاطفي. أيضاً كما في إختبار مقياس الذكاء, الشخصية تكون مستقرة غالباً طول الحياة و لا تتغير. و لهذا فإن إختبار مقياس الذكاء, و الذكاءالعاطفي, و الشخصية, كلهم لهم خواصهم و مزاياهم و يساعدوا في معرفة شخصية الأنسان.

الذكاء العاطفي و توقع الأداء

على أي مدى يؤثر الذكاء العاطفي على نجاح حياتك المهنية؟ و الإجابة القصيرة هي: يؤثر كثيراً. الذكاء العاطفي يعتبر وسيلة قوية لتركيز طاقتك بإتجاه واحد لتحصل على نتائج رائعة. تالنت سمارت. إختبرت الذكاء العاطفي مع 33 نوع إختبار أخر يفيد في مهارات العمل, و وجدت أن اقوى متنبئ لمستوى الأداء هو الذكاءالعاطفي, بنسبة 58% لأغلب نجاحات الوظائف المهنية.

ذكائك العاطفي هو أساس مهاراتك التي تملكها, فهو يؤثر تقريباً على كل شيء تفعله و تقوله كل يوم.

من كل الأشخاص الذين أجرينا عليهم الدراسة, وجدنا أن 90% من أفضل أصاحب الأداء هم أيضاً بارعين في الذكاء العاطفي. و في الوجه المقابل, 20% من أصحاب الأداء الضعيف لديهم ذكاء عاطفي عالي. فأنت تستطيع أن تكون في المقدمة دون الذكاء العاطفي, و لكن الفرص ستكون قليلة.

من الطبيعي جداً أن يكون الأشخاص ذو الذكاء العاطفي العالي يحصلون على مال أكثر من وظائفهم. فمعدل المتوسط للذين لا يملكون ذكاء عالي يتقاضون 29 الف دولار سنوياً. فحلقة الوصل بين الذكاء العاطفي مقدار ما يتقاضى الموظف هي حلقة مباشرة, فكل ما تزداد نقاط الذكاء العاطفي فيمكن إضافة 1300 دولار للراتب السنوي. و هذه المعلومات صحيحية لجميع الأشخاص في أغلب مجالات العمل, في مختلف المناصب, في كل منطقة في العالم. و لم نستطيع أن نجد عمل او أداء ليس له علاقة وطيدة بالذكاء العاطفي.

تستطيع زيادة ذكائك العاطفي

الإتصالات بين عاطفتك و المنطق "المخ" تعتبر المصدر الجسدي للذكاء العاطفي. طريق الذكاء العاطفي يبدأ في المخ إلى الحبل الشوكي. فحواسك الأساسية تسافر إلى مقدمة المخ, قبل أن تستطيع أن تفكر بمنطق حول التجربة التي ستخوضها. و لكن أولاً حواسك ستسافر إلى مركز توليد العواطف. و لهذا’ سيكون لدينا ردة فعل عاطفية للإحداث قبل أن يتمكن الجزء المنطقي فينا بالإتصال. الذكاء العاطفي يتطلب إتصال فعال بين المنطق و مركز العاطفة في المخ.

بالستيستي, هو مصطلح يستخدمة أطباء الأعصاب عندما يريدون وصف قابلية المخ للتغير. و كما إكتشفت و مارست بعض المهارات الجديدة من الذكاء العاطفي, بلايين الخلايا العصبية تمهد الطريق بين المنطق و مركز العاطفة من فرع من المخ حتى الوصول إلى الخلايا الأخرة. خلية واحدة قد تصل إلى 15 الف إتصال مع الخلايا المجاورة. سلسلة التفاعلات الحاصلة بتمدد الخلايا يبين لنا سهول كيفية بداية سلوك جديد و أفعالة في المستقبل.

و كلما دربت عقلك بالممارسة المنتظمة ستجد سلوك جديد من الذكاء العاطفي, فعقلك يبدأ ببناء الطرق اللازمة حتى يجعل السلوك الجديد كعادة. في السابق كنت تتجاوب مع محيطك من خلال ذكائك العاطفي دون حتى التفكير فيه. و عقلك يفرض إستخدام السلوك الجديد, و الإتصالات العقلية القديمة للسلوك القديم ستموت كلما تعلمت كيفية تحديدها.

كلمتي الأخيرة:

التوكل على الله دائماً و أبداً. التفاؤل مطلب مهم, و مواجهة الواقع شر لا بد منه. و لكن الأمل بالله أبداً لا ينضب, فالحمدلله إن أصبت و أستغفر الله إن أخطأت.

قتراحاتكم و تعليقاتكم تُعلمني و تهمني و تُلهمني

@mkatouah

eng.mkatouah@gmail.com

سؤال قد يكون سؤال متكبرين ينبغي أن نتوقف عن سؤاله عند مقابلة شخص لأول مرة

سؤال قد يكون سؤال متكبرين ينبغي أن نتوقف عن سؤاله عند مقابلة شخص لأول مرة

الكاتبة: دارسي كانوي

ترجمة: م. معتصم كتوعه

المصدر

http://www.upworthy.com/a-kinda-snobby-question-you-need-to-stop-asking-when-you-first-meet-someone?g=2

لقد سألت هذا السؤال من قبل, و أنا جداً متأكدة أنكم سألتم هذا السؤال من قبل أيضاً. و هل أعتقد أننا يجب أن نشعر بالذنب حيال أننا سألنا هذا السؤال؟ بالطبع لا. مع الوقت يبدوا أن هذا السؤال كان جداً منطقي بأن نسأله و أنه قد يساهم للتعرف على الشخص الذي نلتقي به اول مرة. و لكن الأن يجب أن نعرف أكثر.

عندما تقابل شخص لأول مرة, غالباً ما هو أول سؤال سوف تطرحه؟ السؤال هو "إذاً أخبرني ماذا تعمل؟"  و سيكون هناك الكثير بعد ذلك.

-        كعاملين وظائفنا تعتبر جزء صغير من هويتنا, لكن الناس يستخدمون هذا الجزء ليقرروا كيف ستكون قيمتنا لديهم كأشخاص.

-        نريد من الناس بأن يهتموا بما هو داخلنا, و أن يرونا كأشخاص كاملين. و لكن من الواضح أنه يتم الحكم على قيمتك من قبل نوع عملك او وظيفتك, و هذا قد يسبب القلق و يؤثر على إعتزازك بنفسك.

-        الناس يريدون أن يعرفون ماذا نملك, ما هي مسميات وظائفنا, و ما هي سياراتنا الفارهه, حتى ننال الملاحظه و الحب.

-        منذ الطفولة و قد شعرنا بالضغط لننجح. فتقيم المجتمع للنجاحين له علاقة وطيدة بماذا نعمل او ما هي وظيفتنا.

-        فليس بمستغرب بأن الكتب ذات الأكثر شعبية للقراءة هي كل ما له علاقة بـ "كيف تصبح غني" و "كيف تتعامل مع عدم إحترام الذات".

-        لقد تشربنا تلك الخدعة التي تقول بأن الجميع لديهم نفس الفرصة, و لكن تلك الفرصة فقط تكون متوفرة لمن إستحقوها بأنفسهم, و هؤولاء الفئة لا يتعدون 1% من الجميع, و قد وصلوا إلى ما وصلوا إليه لأنهم كافحوا و تكابدوا للوصول. و كما يمكننا القول بأن الفقراء أيضاً يستحقون هذه الفرصة.

-        و إلى هذه النقطة, نجد أن الفقراء يطلق عليهم غير محظوظين. و لكن غالباً أصبح يطلق عليهم و يُحكم عليهم بأنهم فاشلين.

-        مساواة قيمتنا بنجاحنا قد تسبب لنا الإحباط.

-        كيف يمكننا أن نتعامل مع هذه المعضلة؟ بأن نتوقف عن تصديق كل ما يقال. فالحظ و الحوادث و الفرص كلها تلعب دور كبير في حياتنا. و لهذا لا تعامل أي شخص, غني او فقير كان, بأنهم يستحقون ما هم عليه الأن.

-        إصنع تعريف النجاح الخاص بك, لأننا لسنا ملزمين بإستخدام التعاريف القديمة على أنفسنا.

-        إرفض بأن تكون إنجازاتك القديمة أن تكون هي كل ما يُعرف بك. هناك الكثير من الأمور القيمة الجميلة عن الشخص بإمكاننا إستخلاصها عندما نُسأل "إذاً ماذا تعمل؟"

-        إعط إجابة جديدة, غير متوقعة.

إليكم بعض الإقتراحات عندما تُسأل : "أذاً ماذا تعمل؟"

1-     أنا منقذ للحيوانات الأليفة.

2-     أنا شخص محب لإعادة التدوير و صديق للبيئة.

3-     أنا متطوع في جمعيات خيرية.

4-     أنا شخص شغوف بالمدونات السياسية.

5-     أنا داعم للجمعيات الحقوقية.

6-     أنا متبرع بالدم.

7-     أنا شخص عائلي.

8-     أنا مشجع للأمور اللطيفة العشوائية.

9-     أنا متذوق للقهوة بمعنى التجارة العادلة.

10-أنا مستمع جيد و لا أحكم على الناس.

فلا تخدع نفسك, فسؤال ماذا تعمل يعتبر كبير جداً و ليس محصور في وظيفتنا!

و كلمتي الأخيرة:

التوكل على الله دائماً و أبداً. التفاؤل مطلب مهم, و مواجهة الواقع شر لا بد منه. و لكن الأمل بالله أبداً لا ينضب, فالحمدلله إن أصبت و أستغفر الله إن أخطأت.

قتراحاتكم و تعليقاتكم تُعلمني و تهمني و تُلهمني

@mkatouah

eng.mkatouah@gmail.com